أصيبت أسرة طفل كفيف لا يتجاوز عمره 6 سنوات، بصدمة كبيرة، عندما اكتشفت أن طفلها تعرض لاعتداءات جنسية متكررة في داخلية المركب الاجتماعي التربوي للمكفوفين بطريق صفرو بمدينة فاس.