خلق عدد من الوزراء في حكومة عبد الإله بنكيران موجة من الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي سنة 2015، فكان مصير البعض منهم مغادرة الحكومة، فيما بقي آخرون متمسكون بمناصبهم.