أظهرت النتائج التفصيلية للإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2024، أن معدل البطالة ارتفع إلى 21.3 في المائة، وأن ربع السكان يتحدثون بالأمازيغية، كما أظهرت انخفاض نسبة الأطفال والسكان في سن النشاط، مقابل ارتفاع نسبة كبار السن بين السكان.
قالت المندوبية السامية للتخطيط في مذكرة إخبارية لها حول إسقاطات السكان والأسر ما بين 2014 و 2050، إن عدد سكان المغرب سينتقل حسب المتغير المتوسط، إلى43.6 مليون نسمة سنة 2050، بدل 33.8 مليون نسمة سنة 2014.
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن تعداد السكان الرحل سجل انخفاظا نسبته 63 في المائة، منتقلا من 68 ألف و540 نسمة سنة 2004 إلى 25 ألف و274 في إحصاء فاتح شتنبر 2014، وهو ما يمثل سبعة لكل 10 آلاف نسمة من ساكنة المغرب.
في زمن سابق، كان اليسار المغربي، أساسا، مدرسة في فهم المجتمع. الدرس الأول والأكثر بداهة للمهدي بن بركة وعزيز بلال وعمر بنجلون وأبراهام السرفاتي وعبدالسلام المودن وإدريس بنعلي، كان هو أننا لا يمكن أن نغير مجتمعا لم نفهمه بشكل جيد، ولم نتعرف على اتجاهات تشكيلته