خصصت صحيفة ليبيراسيون الفرنسية حيزا مهما من صفحتها الأولى للحديث عن قصة تجسس بين المخابرات المغربية وموظف أمن فرنسي يعمل في مطار أورلي الباريسي، يعتقد أنه قدم معلومات سرية وبطريقة غير قانونية للأجهزة السرية المغربية.