بعد مرور أقل من 48 ساعة على وصولهم سباحة إلى سبتة، قامت السلطات الأمنية الإسبانية بترحيل مجموعة من الشباب المغاربة وتسليمهم للسلطات المغربية. وفي الوقت الذي تم فيه فتح الحدود لترحيل هؤلاء الأشخاص، لازال أزيد من 200 مغربي، عالق في المدينة المحتلة، في انتظار إعطاء المغرب الضوء
بعد بؤرة لالة ميمونة ضواحي القنيطرة، أعلنت وزارة الصحة عن اكتشاف بؤرة جديدة بمدينة طرفاية، وذلك بعد تسجيل 37 حالة إصابة مؤكدة، في صفوف مهاجرين ينحدرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء، كانوا يحاولون الهجرة بطريقة غير نظامية نحو جزر الكناري.