إذا كان يبدو أن حملة "زيرو ميكا" قد نجحت في القطاع المهيكل، فإنها أدت إلى خلق مقاومة اجتماعية في القطاع غير المهيكل، وبالتالي إلى تفاقم عدم المساواة وتهميش فئات معينة، وفقًا لدراسة جديدة.