على بعد ثلاثة أسابيع من إجراء الانتخابات التشريعية الاسبانية المقررة في 28 أبريل الجاري، قدم الحزب الشعبي الاسباني قائمة تتضمن وعوده الانتخابية، ولم يتطرق الحزب الذي يترأسه بابلو كاسادو كما كان الحال في السابق إلى "تقرير مصير شعب الصحراء الغربية".