بعد خرجات عائلة الراحلة جميلة بشر التي سعت إلى تبرئة وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان مصطفى الرميد، حاول محامي يدير مكتبه في الدار البيضاء منذ سنة 2012 تبرئته من خلال منشور على الفايسبوك.