خلال القرن التاسع عشر، قاد شمال الولايات المتحدة الأمريكية حربا ضد الرق والعبودية، مواجها الولايات التي كانت تريد الإبقاء عليه، وفي محاولة لإقناع الأمريكيين بترك نظام العبودية استحضر السناتور الأمريكي تشارلز سمنر في خطاب له حالة عدة دول تمارس فيها العبودية بشكل واسع،
اتهم منتدى حقوقي جبهة البوليساريو، بالتستر على "العبودية" المنتشرة داخل المخيمات، ودعا إلى فتح تحقيق دولي في الموضوع.
عادت قضية العبودية بقوة إلى ساحة النقاش في مخيمات تندوف، ويتهم عدد من ذوي البشرة السمراء قيادات جبهة البوليساريو بالحط من كرامتهم، والتمييز ضدهم على أساس اللون.
حصلت جريدة "الأخبار" على معطيات ووثائق تكشف تفاصيل معاناة مغربيات سافرن إلى إحدى دول الخليج، في إطار عقود للعمل خادمات للبيوت، قبل أن يجدن أنفسهن، منذ نحو شهر، محتجزات داخل مركز لرعاية الخادمات.