قررت كوبا تعيين سفير لها في المغرب، وذلك بعد مرور سنتين على اتفاق البلدين على استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما بعد 37 سنة من القطيعة.
بعد مرور شهر على إعلان المغرب وكوبا عن عودة العلاقات الدبلوماسية بينهما، توجه زعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي إلى هافانا قادما إليها من كيتو، حيث يسعى إلى الحصول على تأكيد من كاسترو باستمرار دعم جبهة البوليساريو.