انطلقت سارة فقير، المقيمة في لندن، من تجربتها الشخصية لإطلاق دار نشر تهدف إلى إعادة تعريف الدارجة المغربية كجزء جوهري من الهوية الثقافية. من خلال "دار ليلي للنشر"، تأمل في أن تكون حلقة وصل بين الدارجة المغربية والمغاربة المقيمين بالخارج.