بعد أشهر طويلة من الجمود على المستوى السياسي، من المتوقع أن يجتمع الاخوة الأعداء في ليبيا إلى طاولة الحوار في المغرب.
في حوار مع قناة روسيا اليوم، قال وزير الخارجية الجزائري إن بلاده لن تسيئ إلى المغرب، مضيفا أن ما يطلبونه هو الاحترام الذي لن يغير من مواقف بلده المعروفة.