كانت مُفاجأةً جميلة؛ أن يُوشِح الملك المقاوم والسياسي محمد بنسعيد آيت يدر. في الحدث لحظة مغربية رفيعة، حيث الملك يُكرم أيقونة النضال الوطني والديمقراطي، وحيث الوسامُ دلالة تقديرٍ لكلِ ما يرمزُ إليه الرّجل في تاريخنا السياسي الحديث.