تعرض المغرب الأسبوع الماضي لاختراق كبير للبيانات، عقب هجمات إلكترونية استهدفت اثنتين من مؤسساته العامة، وتبنت هذه الهجمات مجموعة من القراصنة الجزائريين. وقد أثار هذا الحادث تساؤلات جدية حول سياسات الأمن السيبراني في البلاد والاستراتيجيات المعتمدة لحماية البيانات
نجح مجموعة من الهاكرز المغاربة في اختراق نطاق موقع البحث العالمي "غوغل" الخاص بالمغرب google.co.ma، وقاموا بتوقيفة لمدة من الزمن.