على بعد 30 كيلومترا من الحدود الروسية، تعاني مدينة سومي من هجمات عسكرية عنيفة منذ يوم الأحد. وباتت المدينة الأوكرانية الآن محاصرة، مما يجعل من المستحيل مغادرتها، ومن بين العالقين داخلها ثلاثون مواطنا مغربيا.
مع تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا، يتخوف الطلاب المغاربة الذين يتابعون دراستهم بهذا البلد الأوروبي من إمكانية نشوب الحرب، والبقاء محاصرين، في ظل استمرار إغلاق المملكة لحدودها البرية والجوية.