في شهر يوليوز من سنة 1909، تدخلت الجيش الإسباني من أجل قمع احتجاج سكان منطقة كتالونيا الذين خرجوا للاحتجاج على إرسال أبنائهم إلى الريف المغربي للمشاركة في الحرب ضد المقاومة.
مقابل رفضه إجراء استفتاء لتقرير المصير في إقليم كتالونيا، يدعم رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز إجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحراء الغربية.
بعد مرور أربع سنوات على وقوف الدبلوماسية المغربية مع إسبانيا ضد استقلال إقليم كاتالونيا، قامت حكومة بيدرو سانشيز باستقبال زعيم البوليساريو إبراهيم غالي دون إخبار الرباط.
في تقرير جديد، كشفت مؤسسة ابن بطوطة ببرشلونة عن ارتفاع نسبة الهدر المدرسي في صفوف المهاجرين المغاربة في كاتالونيا مقارنة بباقي التلاميذ سواء المحليين أو الأجانب. مشيرة إلى أن هذه النسبة ترتفع أكثر لدى الذكور مقارنة بالاناث.
أبلغت السلطات المحلية في مدينة الناظور، نشطاء من الحراك المحلي بالمدينية، بمنع الوقفة التضامنية مع كاتالونيا التي كانوا ينوون القيام بها أمام مقر الفنصلية الإسبانية. هذا الموقف تقاسمه مع السلطات المحلية أيضا طالبوا اللجوء من نشطاء الحراك الموجودين في مراكز الاستقبال
قال رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي إن حكومته ستبدأ في إجراءات تطبيق المادة 155 من الدستور الإسباني، التي تنص على إمكانية تعليق "الحكم الذاتي" في إقليم كتالونيا. والغريب في الأمر أن حزبين سياسيين رئيسيين في البلاد وهما حزب العمال الاشتراكي الاسباني، وحزب سيدانوس يؤيدان