اعتبرت حركة الشبيبة الاسلامية المغربية المحظورة، أن سماح المغرب للشيعة بالبروز للعلن من خلال الترخيص لمؤسسة "الخط الرسالي للدراسات والنشر"، جاء لهدفين أساسيين، يتمثلان في تلطيف الأجواء مع إيران، وابتزاز دول الخليج العربي.