نجحت المهاجرة المغربية في إيطاليا رشيدة مزيوي في بناء مسيرة حافلة تجمع بين العمل الجمعوي والدراسات الأكاديمية، لتلعب دورًا بارزًا في دعم الأسر المهاجرة وحماية حقوق الطفل. من خلال تجربتها التي انطلقت من مدينة الفقيه بن صالح ووصولاً إلى إيطاليا، استطاعت رشيدة جمع خبرات
أكثر هذه الأخطاء شيوعا هو عدم تغيير الحفاضات بشكل دوري، مما قد يتسبب في ظهور طفح حفاضي بسبب تعرض الطفل للبلل والبراز لفترة طويلة مسببا التهابات للمنطقة الحساسة والتي يمكن أن تنتشر في ثنيات الجلد بين الفخذين والأرداف إذا لم تعالج فورا.