لازال قرار ترحيل الأمير مولاي هشام باتجاه فرنسا يثير الكثير من الجدل في تونس، فقد عبرت الرئاسة التونسية عن "أسفها" لما وقع، فيما ذكرت وسائل إعلام محلية أنه تم فتح تحقيق مع وزير الداخلية السابق باعتباره المسؤول عن اتخاذ القرار.
قامت السلطات التونسية يوم الجمعة الماضي بترحيل الأمير مولاي هشام الذي كان يستعد للمشاركة في ندوة أكاديمية حول الديمقراطية في المغرب العربي إلى فرنسا، وفي حوار له مع موقع تونسي أكد الأمير المغربي أنه طرد بشكل تعسفي، ورفض الحديث عن وجود ضغوط مغربية أو خليجية وراء القرار
تحتضن كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية التابعة لجامعة مولاي إسماعيل بمكناس نهاية الأسبوع الحالي ندوة دولية حول المرأة.
منعت الشرطة التونسية، السلفي المغربي محمد عبد الوهاب رفيقي، المعروف بأبو حفص من دخول التراب التونسي، بعدما وضعته في لائحة الإرهاب.