اختار ناشطون في حركة "20 فبراير" المغربية، وحقوقيون، الاحتفال بالذكرى الرابعة للحركة التي انطلقت عام 2011، بتوثيق تاريخ الحركة وبداية انطلاقتها، ورفع ما اعتبروه "ظلما كبيرا" طالها. وفي مؤتمر صحفي بالرباط، اليوم الجمعة، لتقديم كتاب "حركة 20 فبراير محاولة في التوثيق"، قالت خديجة
تحل في مثل هذا اليوم الذكرى الرابعة لانطلاق أكبر حركة احتجاجية شعبية عرفها المغرب في تاريخه المعاصر. ذكرى انطلاق الحراك الشعبي الذي عرف تحت اسم "حركة 20 فبراير". هذه الحركة جاءت كانعكاس للحراك الشعبي العام الذي عرفته المنطقة العربية عام 2011 وهو ما عرف بـ "الربيع
قال عبد الاله بنكيران، رئيس الحكومة المغربية، اليوم الأحد، إن أحد الأحزاب المغربية كان يسعى للسيطرة عل الحياة السياسية لولا الربيع العربي الذي "أفشل" هذا المخطط.