أظهر شريط فيديو مهاجرا مغربيا في كوريا الجنوبية، وهو يتعرض للتعذيب في مركز احتجاز، وهو ما جعل المنظمات الحقوقية تتدخل، وتطالب بمحاسبة المسؤولين.
اتهم أحمد أرحموش، المحامي الأمازيغي، بصفته رئيسا للفدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية، عناصر في الدرك الملكي بمنطقة سلا، ورجال أمن بكلميم، بـ"الاحتجاز والاستنطاق التعسفيين"، لمغربيين اعتنقا المسيحية حديثا، وتعريض حياتهما للخطر، في حادثين منفصلين، وقعا الشهر الجاري.
ذكرت جريدة الصباح في عددها لنهار اليوم، أن شابا بمدينة الدار البيضاء، قام باحتجاز خطيبتها وتعذيبها، بعدما اكتشف أنها تخونه، قبل أن يرغمها على الاعتراف، وهي عارية أمام الكاميرا، بتعاطيها للدعارة.