في سنة 2012 اعترف "وزير الدفاع" السابق في جبهة البوليساريو محمد لمين ولد البوهالي، في تصريحات ليومية إسبانية بأن عشرات الشباب الصحراويين انضموا إلى الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل، وبعد خمس سنوات من هذا التصريح اتخذت هذه الظاهرة أبعادا مقلقة إلى حد أن بعض وسائل الإعلام
على غرار الجزائر تمر موريتانيا هذه الأيام بوضعية سياسية صعبة، نتيجة الخلاف حول التعديلات الدستورية التي اقترحها الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وهي التعديلات التي رفضها البرلمان الموريتاني. غير أن رئيس البلاد قرر المضي قدما، ورفض التخلي عن خطته لتعديل الدستور مؤكدا أنه ينوي
لشرح أسباب تأجيل الملك محمد السادس زيارته التي كانت مقررة إلى مالي قدم الموقع الإلكتروني لإذاعة "RFI" الفرنسية ثلاث فرضيات...
أدان التجمع العالمي الأمازيغي، إقدام السلطات المغربية على ترحيل طالب مالي ينحدر من منطقة الأزواد، كان يتابع دراسته بمعهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات بالرباط، إلى العاصمة المالية باماكو بعد كتابته لموضوع حول "البحث عن خطة عمل للاعتراف بجمهورية أزواد".