مع بداية ضعف الدولة العثمانية، واحتلال فرنسا الجزائر العاصمة، سارعت قبائل الغرب الجزائري إلى طلب الاحتماء بالسلطان المغربي مولاي عبد الرحمان (1822 -1859 )، خوفا من الفتن والحروب الأهلية، وهو ما استجاب له المغاربة، لكن القوات الفرنسية تمكنت في النهاية من بسط سيطرتها على كافة
حرصت الدولة المرابطية التي اتخذت من مراكش عاصمة لها، على تشييد المساجد في المناطقة التي كانت تسيطر عليها، ومن بين هاته المساجد ثلاثة لا تزال تؤدي أدوارها إلى اليوم بالجزائر الحالية.
قالت صحيفة "الوطن" الجزائرية، إن شبانا مغاربة قاموا يوم الإثنين الماضي بخطف مواطنين جزائريين من داخل التراب الجزائري، واقتادوهما إلى مدينة بركان، وطلبوا من أسرتيهما فدية من أجل إطلاق سراحهما.
ذكرت صحيفة "الخبر" الجزائرية، أن الدرك الجزائري أعتقل يوم أمس سبعة عمال يحملون الجنسية المغربية، قرب مدينة تلمسان.