تم يوم أمس في مخيمات تندوف الإعلان عن "حكومة" جبهة البوليساريو الجديدة، وكان مفاجئا تعيين جزائرية على رأس "وزارة الداخلية"، وتجريد البشير مصطفى السيد من جميع مناصبه.
أثارت قصة حب بين وزير ووزيرة في الحكومة التي يقودها حزب إسلامي في المغرب جدلاً كثيراً مازال متفاعلاً على أكثر من مستوى. وفي القصة وعناصرها كثير من مواد الإثارة التي تؤجج هذا الجدل، إلى درجة أدت إلى حجب أنظار الناس عن أشياء أخرى مهمة، تمس حياتهم اليومية، من قبيل الإجراءات
ينظر بعض المراقبين إلى الحكومة التي يرأسها حزب إسلامي في المغرب على أنها التجربة الوحيدة الناجية من تجارب حكم الإسلاميين في المنطقة، نجحت في أن تصمد بعد انتكاسات "الربيع العربي" في أكثر من بلد. لذلك فإن تجربة الحزب الإسلامي الذي حملته رياح "الربيع العربي" من صحراء المعارضة
قال رئيس الحكومة المغربية، عبد الإله بنكيران، اليوم الأحد، إن حزبه (العدالة والتنمية) "لا يحكم المغرب، وإنما يقود حكومة ائتلافية في إطار الدولة المغربية، التي يرأسها الملك محمد السادس".