في عددها لنهاية الأسبوع تحدثت جريدة "الأخبار" عن قصة حب، كانت أحياء مدينة وجدة، مسرحا لها، جمعت بين الرئيس الجزائري بوتفليقة وممرضة سلبت عقله، ثم تركها وراح إلى الجزائر، بحثا عن السلطة والنفوذ.