أسست مريم الحجيوج رفقة زوجها جمعية في مدينة ويلينجبورو (شمال غرب لندن) من أجل التوعية بمرض السكري الذي تعاني منه. ومع بداية الأزمة المرتبطة بجائحة كورونا قررت نقل تجربتها في العمل الجمعوي إلى المغرب.
احتجاجا على غلاء أسعار التذاكر واختبارات فيروس كورونا، نظم مجموعة من المغاربة المقيمين والعالقين بالمملكة المتحدة، وقفة احتجاجية أمام القنصلية المغربية العامة بلندن، وعبروا عن استنكارهم للشروط "شبه المستحيلة" التي فرضتها السلطات للسفر من وإلى المملكة.