خاضت الولايات المتحدة ما بين سنتي 1801 و 1805 حربًا في سواحل شمال إفريقيا، في محاولة منها لإنهاء القرصنة التي كانت آنذاك تستهدف سفنها التجارية.
بعد توقيعهم لاتفاق الصخيرات في 17 دجنبر 2015، استأنف الفرقاء الليبيون المفاوضات مرة أخرى في المغرب، بغية وضع حدد للانقسام الذي تشهده البلاد منذ ثورة 17 فبراير 2011 التي أطاحت بالزعيم الراحل معمر القذافي.