بعد توقيعهم لاتفاق الصخيرات في 17 دجنبر 2015، استأنف الفرقاء الليبيون المفاوضات مرة أخرى في المغرب، بغية وضع حدد للانقسام الذي تشهده البلاد منذ ثورة 17 فبراير 2011 التي أطاحت بالزعيم الراحل معمر القذافي.
على الرغم من المحاولات الجزائرية المتكررة لتهميشه، لا يزال اتفاق الصخيرات الموقع بين الأطراف المتصارعة في ليبيا صامدا.