بعد تنسيق ثلاثة أحزاب من المعارضة هي الاستقلال والأصالة والمعاصرة والتقدم والاشتراكية، فيما بينها وتقديمها مذكرة مشتركة إلى وزارة الداخلية حول الإصلاحات السياسية والديمقراطية والانتخابية، بدأ هذا "التحالف" يتصدع إثر تصريحات للأمين العام لحزب الكتاب محمد نبيل بنعبد
عاد تبادل الاتهامات السياسية والملاسنات الحادة بين قياديين من حزب العدالة والتنمية، وحزب التجمع الوطني للأحرار إلى الواجهة، فبعد اتهام الطالبي العلمي حزب المصباح بالسعي إلى تخريب البلد، رد سليمان العمراني متسائلا عن سر بقاء حزب الحمامة في الحكومة.