اعتبرت مدرسة الملك فهد العليا للترجمة التابعة لجامعة السلطان عبد الملك السعدي بطنجة، في إعلان لفتح الترشح لمسلك الترجمة عربية فرنسية أمازيغية، اللغة الأمازيغية لغة أجنبية أولى، وهو ما أثار غضب العديد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
رغم عمرها القصير، ساهمت مجموعة "أوسمان" التي تأسست في بداية السبعينات والتي أطلق عيلها البعض لقب "بيتلز" المغرب، في تعبيد الطريق لظهور مجموعات غنائية أمازيغية. وكانت هذه المجموعة أول مجموعة أمازيغية صعدت على خشبة مسرح الأولمبيا في باريس.
وجهت عدة جمعيات ومنظمات أمازيغية من داخل المغرب وخارجه، رسالة إلى الملك محمد السادس، تطالب فيها بترسيم رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية مؤدى عنها.
حرص الزوجان المغربيان سارة وإسماعيل، على الترويج للثقافة الأمازيغية، في الصين، من خلال إعادة غناء موسيقى الروايس، وإنتاج كبسولات لإعطاء دروس في اللغة الأمازيغية.
اكتسبت فرقة "جوبنتوجا" الموسيقية التي تتكون من شباب ينحدرون من منطقة أزيلال، شهرة واسعة خلال فترة الإغلاق الكلي في الأشهر الأولى لبداية انتشار جائحة كورونا. حيث لاقت فكرة مزج الفرقة لموسيقى الروك والموسيقى الأمازيغية، إعجاب الشباب المغربي.