شهدت ثقة الأسر المغربية تحسناً طفيفاً خلال الفصل الأول من سنة 2025، حسب ما كشفت عنه نتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر، الذي تنجزه المندوبية السامية للتخطيط. ورغم هذا التحسن، لا تزال المؤشرات العامة تعكس استمراراً في النظرة السلبية للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية.