تعرض المغرب الأسبوع الماضي لاختراق كبير للبيانات، عقب هجمات إلكترونية استهدفت اثنتين من مؤسساته العامة، وتبنت هذه الهجمات مجموعة من القراصنة الجزائريين. وقد أثار هذا الحادث تساؤلات جدية حول سياسات الأمن السيبراني في البلاد والاستراتيجيات المعتمدة لحماية البيانات
قال مدير معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيليّ، ورئيس شعبة الاستخبارات العسكريّة في جيش الاحتلال الإسرائيلي الأسبق الجنرال في الاحتياط، عاموس يدلين، إن جهاز المخابرات الإسرائيلي، استطاع اختراق عدد من الدول العربية، من بينها المغرب.