بعدما توجه سنة 1995 إلى الصين لمتابعة دراسته العليا، أصبح المهاجر المغربي ناصر بوشيبة أستاذا جامعيا يدرس الصينيين بلغتهم، كما ولج عالم الأعمال وأسس شركات تعمل على جلب الاستثمارات الصينية لإفريقيا.
أشارت دراسة جديدة أجرتها مؤسسة جالوب الأمريكية أن 37٪ من المغاربة عبروا عن رفضهم قيادة الولايات المتحدة للعالم سنة 2019. بينما قال 22٪ فقط من المستجوبين المغاربة إنهم يوافقون على قيادتها.
بعد تكوين في المجال السياحي، قرر المهاجر المغربي رشيد ازريقو التوجه إلى الصين من أجل تعلم اللغة الصينية، ليتغير مساره دون سابق تخطيط، ويصبح إعلاميا يقدم البرامج ونشرات الأخبار على قناة صينية.
سيستفيد المغرب من تطلع الشركات الأوروبية المتضررة من جائحة كورونا لتقليص طول سلاسل الإمدادات الخاصة بها. لكن مكاسب المغرب قد تكون محدودة بالنظر إلى ميل الشركات الأوروبية إلى الكفاءة والتكاليف المنخفضة التي توفرهما الصين