نشأت من الأرض واستمرت في شعبيتها عبر القرون، تُعتبر زيت الزيتون جزءاً لا يتجزأ من التقاليد الطهوية في جميع مناطق المغرب، كما هو الحال في باقي منطقة البحر الأبيض المتوسط. ولكن في مناطق جبالة والريف، تتميز صنف "اللوانا" عن غيرها من الأصناف، سواء من حيث اختيار الثمرة أو من حيث
كشفت دراسة أمريكية حديثة أن تناول زيت الزيتون، يقوى الذاكرة ويعزز القدرة على التعلم، ويقلل من تشكيل لويحات "إميلويد بيتا" التي تسهم في الإصابة بمرض الزهايمر. ومعلوم أن زيت الزيتون يعتبر مصدرا رئيسيا للدهون سواء للطهي أو السلطات أو غيره من الأطعمة، في البلدان المطلة على
يعد زيت الزيتون من بين الوسائل الطبيعية التي يمكن الاستعانة بها للحصول على بشرة نضرة وجذابة.