بعد ثلاثة أيام من خطاب الملك محمد السادس بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب، قال جوزيب بوريل رئيس الدبلوماسية في الاتحاد الأوروبي إن حل النزاع في الصحراء الغربية يمر عبر تنظيم "استشارة للشعب الصحراوي"، علما أنه كان يدافع في الماضي عن "حل سياسي مقبول من الطرفين".
كجزء من تعزيز جهود محاربة الهجرة غير النظامية، توصلت الشرطة المغربية ببرمجيات لاستخراج البيانات من الهواتف، من قبل الاتحاد الأوروبي. لكن هذه البرمجيات يمكن استخدامها أيضا لقمع الصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان في المملكة.
تراجعت الحكومة الجزائرية، عن قرار منع وكالات الأسفار الجزائرية، من التعامل مع إسبانيا، وادعت أن القرار صدر عن موظف حكومي بسيط في ولاية البويرة.
في مواجهة التهديدات الأوروبية، اضطرت الحكومة الجزائرية إلى التراجع، عن قرار "فرض عقوبات اقتصادية" على إسبانيا، بسبب وقوفها إلى جانب المغرب في قضية الصحراء.