شهدت أروقة الأمم المتحدة حربا كلامية جديدة بين المغرب والجزائر، خلال اجتماع جديد للجنة 24 للأمم المتحدة خصص لبحث قضية الصحراء، واعتمد المغرب على دعم الدول الخليجية والعديد من الدول الإفريقية، فيما اعتمدت الجزائر على دعم بريتوريا وطهران ودول أمريكا الجنوبية.
لم تنجح الجزائر في الحصول على تصريح من قادة الحزب الشعبي الإسباني، بتغيير موقف إسبانيا من نزاع الصحراء، في حال وصولهم إلى الحكم، في الانتخابات المقررة في 23 يوليوز المقبل.
بعد مرور أكثر من سنتين على تطبيع العلاقات بين المغرب وإسرائيل، تدرس هذه الأخيرة الاعتراف بسيادة المملكة على الصحراء.