بعد الاجتماع الذي تم عقده بطنجة يوم 2 غشت، اجتمع مهنيو الصيد من المغرب وإسبانيا في قادس مرة أخرى، من أجل بحث سبل تجاوز قرار محكمة العدل الأوروبية.
في تقريره الجديد عن الوضع في الصحراء، حرص الأمين العام للأمم المتحدة على النأي بنفسه، عن رواية البوليساريو عن وجود "حرب". كما أقر أنطونيو غوتيريش بتأثير العلاقات المتوترة بين المغرب والجزائر على مسار النزاع.