أعلن المغرب، منح مساعدات إنسانية وطبية، لكل من السيراليون وليبيريا، تهدف لـ "الحد من انتشار فيروس إيبولا" فيهما.
وحد الزعماء الدينيون في سيراليون جهودهم، للمساعدة في احتواء انتشار فيروس "إيبولا" القاتل في البلاد، وذلك باستخدام إشارات من القرآن والإنجيل لإثناء المؤمنين عن الممارسات التي تهدد حياتهم.