في سنة 1992، التقى ضابط شرطة سري اسباني، يدعى خوسيه مانويل كاماينو ببارون المخدرات الشهير، الكولومبي بابلو إسكوبار في شقة كبيرة بمدينة الدار البيضاء، وأقنعه وقتها بالعدول عن فكرة الاتجار بالمخدرات في المغرب.
أشارت وزارة الفلاحة والثروة السمكية الاسبانية، في تقرير حديث لها إلى انتشار مرض الحمى القلاعية في العالم، وقالت إن المغرب يحتل المرتبة الرابعة من حيث انتشار هذا المرض الفيروسي المعدي الذي يصيب الحيوانات.