فجر شاب من مدينة تطوان، فضيحة مدوية، تتعلق باستغلال زوجته عندما كانت تعمل في مصنع للأحذية بالمنطقة الصناعية بالمدينة، في تصوير أفلام الخلاعة و "البورنو" وتسويقها إلى مواقع إلكترونية عالمية متخصصة في هذا النوع من الأفلام، بكل من إيطاليا وفرنسا.