قبل ست سنوات، اعترضت دورية تابعة للحرس المدني الإسباني يختا كان يتواجد على متنه الملك محمد السادس. بعد ذلك وجدت الحكومة الإسبانية نفسها في موقف صعب، وبادرت إلى التحرك من أجل تفادي عواقب ما وقع، ودعا الملك فيليب السادس وزيري الداخلية والخارجية لتصحيح الوضع.
بعد حادثة 2014، أثار مقطع فيديو للملك محمد السادس على متن يخته بالقرب من سبتة جدلاً داخل الطبقة السياسية الإسبانية.