رفضت محكمة العدل الوطنية الاسبانية بمدريد والنيابة العامة، طلب دفاع أحد ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع في شارع لارامبلا ببرشلونة سنة 2017، والمتمثل في الحصول على وثائق المخابرات الإسبانية المرتبطة بملف العقل المدبر للهجوم الامام عبد الباقي السطي.
من أجل ضمان دعمه من قبل حزب بوديموس، تعهد رئيس الحكومة الاسبانية المنتهية ولايته بيدرو سانشيز، بدعم توسع صلاحيات بعثة المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الانسان في الصحراء، وهوما ترفضه الرباط بشدة.