قامت وزيرة الخارجية الإسبانية السابقة آنا بالاسيو، بتحليل الخلفيات التي أدت إلى الأزمة بين الرباط ومدريد، وسلطت الضوء على إقحام بلادها للاتحاد الأوروبي في الأزمة الثنائية، واستخدام المغرب للقصر، بالإضافة إلى موقف الاتحاد الأوروبي من نزاع الصحراء.
بعدما عبرت في السابق عن أملها في مراجعة إدارة بايدن القرار الذي اتخذه دونالد ترامب القاضي بالاعتراف بمغربية الصحراء، بدت وزيرة الخارجية الاسبانية أكثر حذرا في الحديث عن الموضوع، وقالت "لكل الدول الحق في تحديد مواقفها ولن نتدخل في ذلك".