في الوقت الذي لم تعلق فيه الحكومة الإسبانية بعد على الفيديو الذي يظهر فيه الملك محمد السادس على يخته في مياه سبتة، وجدت نفسها امام أخبار تتحدث عن احتمال دخول طائرتين تابعتين للقوات المسلحة الملكية إلى المجال الجوي الايبيرية.
قبل ست سنوات، اعترضت دورية تابعة للحرس المدني الإسباني يختا كان يتواجد على متنه الملك محمد السادس. بعد ذلك وجدت الحكومة الإسبانية نفسها في موقف صعب، وبادرت إلى التحرك من أجل تفادي عواقب ما وقع، ودعا الملك فيليب السادس وزيري الداخلية والخارجية لتصحيح الوضع.