ترك وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة العبارات الديبلوماسية جانبا في حوار أجراه مع وكالة الأنباء الإٍسبانية إيفي، وطالب مدريد بالإجابة عن الأسئلة التي طرحها المغرب بخصوص استقبال زعيم جبهة البوليساريو في مستشفى لوغرونيو.
سمح خروج بابلو إغليسياس من الحكومة الإسبانية للرباط ومدريد باستئناف الاجتماعات على مستوى الوزراء في أفق تنظيم الاجتماع رفيع المستوى المؤجل بسبب "الأزمة الصحية". لكن بعد عقد اجتماعين، توقف سلسلة المباحثات بين مسؤولي البلدين، عقب استقبال زعيم البوليساريو، إبراهيم غالي
بعد مرور أقل من 48 ساعة على وصولهم سباحة إلى سبتة، قامت السلطات الأمنية الإسبانية بترحيل مجموعة من الشباب المغاربة وتسليمهم للسلطات المغربية. وفي الوقت الذي تم فيه فتح الحدود لترحيل هؤلاء الأشخاص، لازال أزيد من 200 مغربي، عالق في المدينة المحتلة، في انتظار إعطاء المغرب الضوء