في الوقت الذي ارتفع فيه عدد ضحايا الهجرة غير النظامية بشكل كبير في سنة 2020، أشار المدافعون عن حقوق المهاجرين إلى انخفاض عدد الوافدين إلى أوروبا عبر البحر، مقارنة بالسنوات الماضية. وأعربت شبكة هاتف الإنذار في تحليل شمل المغرب، عن قلقها بشأن نقص الموارد المخصصة للإنقاذ
رغم أن إسبانيا لم تعترف قط بقصفها الكيماوي للريف، يعتزم جيشها إحياء ذكرى "حملة مليلية عام 1921" في المنطقة لهذه السنة، حيث أطلق مسابقة لتصميم "شعار" يسلط الضوء على حرب الريف.