في سعيها لتطبيع العلاقات مع المغرب، لجأت الحكومة الائتلافية اليسارية الإسبانية إلى الملك فيليبي السادس.
يتخوف المسؤولون الإسبان من فقدان أكثر من نصف حركة النقل البحري في موانئهم لصالح ميناء طنجة المتوسط، بعد دخول قرار الاتحاد الأوروبي المتعلق بالحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المتعلقة بالنقل البحري، حيز التنفيذ.