تمكنت سيدة مغربية تدعى سميرة بنهار وتبلغ من العمر 39 سنة، من استعادة بسمتها، بعد إجرائها لعملية جراحية معقدة في مدينة فالينسيا بإسبانيا، حيث تم انتزاع ورم ليفي عصبي غطى الجهة اليمنى من وجهها.
بات بإمكان طفلة مغربية اليوم أن تحيى حياة عادية، بعيدة عن نظرات الآخرين والإشارة بالأصابع لها، بعدما نجح أطباء أمريكيون في استئصال ررم من الجانب الأيمن من شفتها العليا.