أكد تقرير حديث للبنك الدولي أن 66 في المائة من الأطفال في المغرب ممن هم في سن العاشرة لا يستطيعون قراءة نص باللغة العربية مناسب لأعمارهم وفهمه، فيما لم يستطع 67 في المائة منهم الإجابة بشكل صحيح عن سؤال واحد من أسئلة فهم المقروء.
حذرت حركة التوحيد والإصلاح التي تعتبر الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية، من مخاطر اختراق "الفكر الصهيوني" لقطاع التربية والتكوين، وأعلنت رفضها "للمبادرات التربوية التطبيعية مع الكيان الصهيوني الغاصب".