قررت الامارات العربية المتحدة دعم مغربية الصحراء اقتصاديا والمشروع الملكي للواجهة الاطلسية الافريقية، وذلك على هامش الزيارة التي يقوم بها الملك محمد السادس، إلى أبوظبي.
يملك المهاجر المغربي هشام الشرقاوي مسارا مهنيا حافلا، بدأه من المغرب ثم الجزائر، قبل أن ينتقل إلى الإمارات العربية المتحدة، حيث اشتغل في مناصب مرموقة داخل شركات كبرى، لينتهي به المطاف مديرا ماليا في مجموعة البطحاء القابضة التي تملك أكثر من 20 شركة في مختلف المجالات.
لم تتقبل إيران، دعم المغرب للمطالب الإماراتية في جزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، واتهم ممثل طهران بالأمم المتحدة المملكة بالتدخل في شؤون بلاده الداخلية.