دخلت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في مناقشات مع المغرب ومصر والإمارات، من أجل المشاركة في قوة حفظ سلام عربية في قطاع غزة، بعد نهاية الحرب الإسرائيلية على القطاع والمستمرة منذ 7 أكتوبر الماضي.
اعتبرت العديد من وسائل الإعلام في إسبانيا والجزائر، العرض المقترح للاستحواذ من قبل مجموعة "طاقة" الإماراتية على شركة الغاز "ناتورجي"، الشريك الاستراتيجي لسوناطراك، بأنها "مناورة مغربية".