في أول تعليق له على قرار المغرب قطع علاقاته مع إيران، قال حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني، إن الحجج التي قدمها المغرب لإثبات تورط حزبه في دعم جبهة البوليساريو لا أساس لها من الصحة، وأن المخابرات الإسرائيلية هي التي قدمت أسماء مجموعة من قيادات الحزب للمغرب.
بعد التصريحات التي خص بها وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربي ناصر بوريطة موقع فوكس نيوز، خرج الناطق باسم الخارجية الإيرانية عن صمته، وقال إن المغرب يسعى من وراء قرار قطع علاقاته مع إيران إلى إرضاء طرف ثالث، وأن الحجج التي قدمها المسؤول المغربي مبنية على أوهام
خلال الاحتفالات بالذكرى 62 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني، ظهر بعض رجال الشرطة وهم يحملون رشاشات من صنع إسرائيلي، لتكون بذلك المملكة أول بلد في شمال إفريقيا يظهر علنا واستخدامه لأسلحة مصنوعة في الدولة العبرية.
عبرت جبهة البوليساريو عن انزعاجها من رغبة المفوضية الأوروبية في دمج الصحراء في الاتفاقيات المتعلقة بالقطاع الفلاحي والصيد البحري، الذي يجري التفاوض بشأنها مع المغرب، وأصدرت بيانا تتهم فيه المفوضية الأوروبية بتبني الموقف المغربي من نزاع الصحراء.